منذ أن سقط نظام الأسد، وجدت الرواية السورية نفسها أمام مهمة استثنائية: إعادة سرد الحكاية السورية، تلك التي تم طمسها لعقود، وجعلها وثيقة إنسانية حية تعكس المعاناة والآمال. لكن، هل استطاعت الرواية فعلاً أن تكون صوتًا يعبر عن الذاكرة الجماعية؟
منذ أن سقط نظام الأسد، وجدت الرواية السورية نفسها أمام مهمة استثنائية: إعادة سرد الحكاية السورية، تلك التي تم طمسها لعقود، وجعلها وثيقة إنسانية حية تعكس المعاناة والآمال. لكن، هل استطاعت الرواية فعلاً أن تكون صوتًا يعبر عن الذاكرة الجماعية؟