الناطق باسم البراميل المتفجرة.. حسين مرتضى يبكي على الأطلال!

في كل مرة يظهر فيها حسين مرتضى على الشاشات، تبدأ فصول مسرحية العبث. من كونه بوقًا لحزب الله يحتفل بالبراميل المتفجرة التي تنهمر فوق رؤوس السوريين، إلى كونه الرجل الذي لا يتردد في تناول البقلاوة احتفالًا بالمجازر. وبينما يدافع عن "المقاومة"، لم يغب عن أي معركة ورّط فيها حزب الله لبنان، كحربه مع إسرائيل تحت غطاء "دعم غزة". حسين مرتضى هو النموذج المثالي للإعلامي الذي يسبح بحمد حزب الله والنظام السوري، حتى وإن كانت النتيجة دمار لبنان وسوريا معًا.