في عالم التسوق العسكري، يبدو أن بعض الدول باتت تتعامل مع سوق السلاح كأنه بوفيه مفتوح، تختار منه ما تشاء بناءً على "العروض المغرية" وليس الجودة أو الأداء. الأسئلة الوجودية مثل: "هل يعمل السلاح؟" أو "هل سيدمر الهدف أم يدمّرنا؟" أصبحت ثانوية. فالمهم الآن هو السعر المناسب وعبارة "صُنع في روسيا" أو "مستنسخ في الصين".
