في سوريا، لا تتوقف عجائب النظام عند حد معين، فبعد أن واجه الحراك السلمي في 2011 بالرصاص والبراميل المتفجرة وحتى الأسلحة الكيماوية، يبدو أن الأسلحة المادية لم تعد كافية. ها هو النظام يبتكر وسيلة جديدة لقمع المطالبين بالحرية: الحجز على أملاكهم!
في سوريا، لا تتوقف عجائب النظام عند حد معين، فبعد أن واجه الحراك السلمي في 2011 بالرصاص والبراميل المتفجرة وحتى الأسلحة الكيماوية، يبدو أن الأسلحة المادية لم تعد كافية. ها هو النظام يبتكر وسيلة جديدة لقمع المطالبين بالحرية: الحجز على أملاكهم!